هل تعرف علاج السرحان في الصلاة
؟؟؟؟
أولاً: استحضار هيبة الله تعالى
قبل أن تؤدي الصلاة. فهل فكرت يوماً وأنت
تسمع الأذان بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة..؟
ثانياً: يجب عقد النية والتصميم على التركيز
في الصلاة ليتقبلها ا
لله سبحانه وتعالى والاستعاذة من الشيطان.
ثالثاً: إننا في حديث مع الله فيجب ألا تؤدي
الصلاة كمجرد مهمة فعندما تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة تشعر بأنك في حوار خاص بينك
وبين خالقك ذي القوة المتين.
رابعاً: استحضار المعنى بإشراك القلب والعقل
مع اللسان في تدبر كل كلمة والإحساس بها وبمعناها قال الله تعالى: (والذين هم في
صلاتهم خاشعون) سورة المؤمنون.
خامساً: عدم النظر إلى السماء. – قال رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في صلاتهم
فاشتد قوله في ذلك حتى قال لينتهن أو لتخطفن أبصارهم.
سادساً: عدم الالتفات. – فإن الاختلاس
يختلسه الشيطان من صلاة العبد فإذا صليتم فلا تلتفتوا فإن الله ينصب وجهه لوجه
عبده في صلاته مالم يلتفت فإذا التفت انصرف عنه.
سابعاً: عدم التثاؤب. – قال رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم التثاؤب في الصلاة من الشيطان عند التثاؤب يقبض الفكيين على
بعضهما جيداً أو بوضع اليد على الفم.
ثامناً: عدم التشكك. – لا يتشكك من اى هاجس
فاذا تشكك من أي شيء كصحة وضوءه أو عدد الركعات استعاذ بالله من الشيطان وأكمل
صلاته.
تاسعاً: عدم القراءة سراً وأيضاً عدم رفع
الصوت عالياً. – فيجب أن يسمع نفسه فقط لقوله تعالى فى سوره الإسراء (ولا تجهر
بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا).
عاشراً: اتقان الصلاة وذلك يكون بالتأني في
أدائها وإعطاء كل ركن حقه والدعاء عند السجود بتركيز فى الرجاء فى الله تعالى
باجابته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق