السبت، 31 أغسطس 2013

إلى حبيبتى وروحى.


إلى حبيبتى وروحى.
\



 
إلى جذور تترسب بين اضلعي.

إلى إسماً نقشته على صدري.

إلى من سطرته في أوراقي.

إلى من أحببتها وبكلماتي أكتب لأجلها.

إلى من عشقتها وسهرت الليل لأجلها.

إلى من أسرتني برقتها و طيبت قلبها.

إلى من كتبت له رسائل الحب بالصدق والوفاء وبدماء القلب. والمشاعر

إلى من منحتني أجمل الأحاسيس و المشاعر.

إلى من قلبي أغرم بها وأصبحت بها شاعر.

يا كل الحب... يا كل الحياه...

يا أجمل حب... يا قصة حبي...

يا حبيبتى و قدري و عمري و حياتي...

ستـزالي و ستبقى وستكوني...حبية الروح الومشاعر اليك زوجتي يا حبيبتي يا ام اولادي  

( آمل ان تصلك هذه المشاعر )


 ( آمل ان تصلك هذه المشاعر  )


ارى انعكاسي مرتسما في السماء 


يا لها من ( امنيه ) لم تتحقق


ارى السماء وكانها في متناولي 


اظن انه ذات يوم ستللتقي قلوبنا


ابصر نجوم مرتسمه في السماء


واراكي في احلامي حاضرة 


ابصر غدا مختلفا 


مبنى علي الحاضر عمدا 


آمل ان تصلك هذه المشاعر 


وها انا ساغمض عيني 


وسافكر بقلبي 


فيما بوسعي فعله من اجلك 


فدعينا نذهب في رحلة 


منتهاها اخر السماء

لا يسترد الحق الا بالقوة


احيانا لا يسترد الحق الا بالقوة 




فعندما كنت طالب في جامعة الازهر - قام احد الضباط - المسؤل عن تامين احد الكليات 


مع ان من المفروض ان قانون الجامعات يقرر خروج الامن بشكل كامل من الحرم الجامعي 


فقد قام الضابط


بصفع احد الطلاب علي خده - فما كان منا الا ان قررنا - ان نلقن هذا الضابط درسا لا ينساه 


بالفعل اثناء خروج الضابط وركوبه سيارته قام اكثر من 150 طالب من الالتفاف حولة مكونين 3 دوائر متباعده فيما بينها 


وقررنا ان تكون المعاملة بالمثل واخذ اربعه يتناوبون عليه بالصفع 


وعند تدخل بعض العساكر قامت الدوائر الاولى بالتعامل معهم 


بعدها نقل الضابط من الجامعه الا مكان اخر  


في المقابل ( كانت قصة - الاخت سمية اشرف - البنت ) صاحبة تلك الصورة 


التي اعتدى عليها الضابط بالركل والصفع - لانها بنت في جامعة ليس بها الا البنات 


والسؤال الان - هل تستطيع كلاب  الداخليه المصريه ان تصنعا من نفسها رجلا علي غير البنات والسيدات 


- او بدون سلاح !!!!!!!!!


لا اعتقد ذالك 

اجمل المشـــــاركات

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة